Getting My الروبوتات الاجتماعية To Work
Getting My الروبوتات الاجتماعية To Work
Blog Article
ألهم الخيال العلمي تصور مستقبل مع الروبوتات المستقلة التي تساعد في كل جانب من جوانب حياتنا اليومية، على الرغم من أن الروبوتات التي نعرفها من خلال الأفلام والأدب تظل رؤية للمستقبل البعيد، بينما لا يزال هناك أميال يجب قطعها قبل أن تصبح الروبوتات ميزة منتظمة في مساحات الاجتماعية، فإن التقدم السريع في أبحاث الروبوتات الاجتماعية بمساعدة العلوم الاجتماعية، يساعد في تقريب من هذا الواقع.
القدرة على التفاعل مع الروبوتات الأخرى لتحقيق أهداف الصعوبة المتزايدة.
ابقَ على اطّلاع دائم بآخر مستجدات التحول الرقمي والأمن السيبراني ومعايير الآيزو العالمية
استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية
نتناول في هذا المقال أيضا التحديات التي قد تواجه تطوير هذه الروبوتات الذكية وكيفية التعامل مع جوانب الأخلاقية والخصوصية لضمان استفادة المجتمع منها بشكل آمن ومسؤول.
شركة ريناد المجد تشارك في الملتقى العاشر للجمعيات العلمية
البشر قادرون على التكيف مع المواقف المعقدة وغير المتوقعة، بينما الروبوتات غالبًا ما تكون محدودة في استجاباتها وفقًا للبرمجة.
البشر يبنون علاقات عاطفية معقدة، بينما التفاعلات مع الروبوتات تظل سطحية ومحدودة بسبب غياب العواطف الحقيقية.
صمم العديد من مطوري الروبوتات الاجتماعية إبداعاتهم لدمج الخصائص البشرية مع الحرص في نفس الوقت على تجنب تقليد المظهر البشري أو الحركة عن كثب، في حين أن التجسيد الذي يشبه الإنسان كميزة تصميم للروبوتات الاجتماعية هو إشارة قوية نور للمستخدمين بأن الوكيل يوفر تفاعلات اجتماعية، فإنه يجعل الروبوت أيضًا أكثر عرضة للفشل في تقديم توقعات عالية فيما يتعلق بطبيعة التفاعل.
تُصمَّم الروبوتات للتفاعل مع العالم المادي والتعامل معه، وغالباً ما تؤدي مهاماً متكررة أو خطيرة أو تتجاوز القدرات البشرية، ويمكن العثور عليها في بيئات مختلفة، مثل المصانع والمستشفيات والمنازل واستكشاف الفضاء وغير ذلك، فقد تقدمت الروبوتات الاجتماعية تكنولوجيا الروبوتات تقدُّماً كبيراً على مر السنين، وهذا أدى إلى تطوير أنواع متنوعة من الروبوتات بوظائف مختلفة.
تطوير البرمجيات / تصميم وبرمجة مواقع الويب وتطبيقات الجوال
عندما يعرف الناس مظاهر التطورات التكنولوجية الحالية فمنهم من يُبشّر بالمزيد من الخير والسعادة على البشرية، ومنهم من يتشاءم من تأثيرات التكنولوجيا السلبية علينا، ولكن قطار الاختراعات والابتكارات المستقبلية لن توقفه مجرد آراء، ولذلك بدلاً من الفرح المُبالغ به أو القلق منه، يجب أن نسعى ليكون لنا دورٌ فيه.
يتعلم الروبوت مثلاً كيف يتصرف في المواقف الاجتماعية المختلفة وكيفية استجابة بشكل مناسب للعواطف المختلفة للأفراد.
في هذا السياق، يعود الدور القائمين على وضع السياسات والتشريعات في تحديد إطار قوانين وقواعد واضحة لتطوير واستخدام الروبوتات الاجتماعية.